منتدى محمد الدراجي
اهلا وسهلا بكم في منتداي
منتدى محمد الدراجي
منتدى اخوان للابد المنتدى بحاجه الى مشرفين سارع بالتسجيل وحصل على اشراف في احد الاقسام
يسعدنا تسجيلك في المنتدى وانضمامك الى مجموعه اخوان للابد


تحيات المدير حمودي الدراجي
منتدى محمد الدراجي
اهلا وسهلا بكم في منتداي
منتدى محمد الدراجي
منتدى اخوان للابد المنتدى بحاجه الى مشرفين سارع بالتسجيل وحصل على اشراف في احد الاقسام
يسعدنا تسجيلك في المنتدى وانضمامك الى مجموعه اخوان للابد


تحيات المدير حمودي الدراجي
منتدى محمد الدراجي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


lkj]n lpl] hg]vh[d
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولمحمد الدراجي  </p> <p align="center"><span lang="" target="_blank">  </p> <p align="center"><span lang="" border="0" hspace="0" alt=" </TABLE> </div> </BODY> <p align="center">  </p> <p a" title=" </TABLE> </div> </BODY> <p align="center">  </p> <p a" />

 

تم نقل المنتدى الى استضافه بغداد هوست على العنوان التالي دردشة ومنتديات سحر الجمال مع تحيات حمودي الدراجي اضغط على الكتابة لدخول المنتدى الجديد

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 18 بتاريخ الأحد يونيو 23, 2013 6:15 am

 

 الجماعات المسيحية تجد حلفاء جددا في وكالة التنمية الدولية الأمريكية .

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حمــــܔــودي الدراجـــܔـي
المدير العام
المدير العام
حمــــܔــودي الدراجـــܔـي


الاوسمه الاوسمه : وسام
حقل خاص دراجي :

الديك
عدد المساهمات : 507
نقاط : 2147532057
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 16/02/2011
العمر : 30
الموقع : https://darage.yoo7.com

الورقة الشخصية
رمي تردد: عضو فعال
رمي تردد: عضو فعال

الجماعات المسيحية تجد حلفاء جددا في وكالة التنمية الدولية الأمريكية . Empty
مُساهمةموضوع: الجماعات المسيحية تجد حلفاء جددا في وكالة التنمية الدولية الأمريكية .   الجماعات المسيحية تجد حلفاء جددا في وكالة التنمية الدولية الأمريكية . Icon_minitimeالجمعة مارس 18, 2011 7:44 pm

وكلاند، كاليفورنيا , 17/1/2006 (آي بي إس) : - وفـّرَ وباء الإيدز في إفريقيا نقطة لدخول المنظمات المسيحية الإنجيلية في الولايات المتحدة، والتي ترى في بعض الدول الصغيرة في هذه القارة فرصة للتحول الديني والسياسي والاجتماعي.

وتعمل وكالة التنمية الدولية الأمريكية بالتنسيق مع هذه الجماعات، وهنا يظهر بول بونيسيلي.

ففي أكتوبر الماضي تم تعيين بونيسيلي، العميد السابق للشئون الأكاديمية في كلية باتريك هنري –وهي كلية مسيحية أصولية صغيرة تقع في ريف فرجينيا– تم تعيينه من قِبل إدارة الرئيس جورج بوش للإشراف على برامج وكالة التنمية الدولية الأمريكية باعتباره النائب الجديد المدير المساعد في مكتب المساعدة الخاص بالديمقراطية والصراع والشئون الإنسانية.

وقال إصدار صحفي خاص بوكالة التنمية الدولية الأمريكية إن مسئوليات بونيسيلي "سوف تركز على أربعة أهداف رئيسية لتقوية حكم القانون واحترام حقوق الإنسان، وثانيا، تشجيع انتخابات تنافسية حقيقية وتشجيع العملية السياسية، وثالثا، زيادة تنمية المجتمع المدني النشط سياسيا، وأخيرا، تنفيذ أسلوب حكم أكثر مسئولية وشفافية".

ورغم أن تعيين بونيسيلي بدا في البداية أنه مثال آخر على ميل إدارة بوش إلى ملء الوظائف المهمة بالمؤيدين غير المؤهلين إلى حد كبير، إلا أن إعلانا في مدونة هيريسكوب قال إن روابطه مع كلية باتركي هنري جعل اختيار بونيسيلي ذا دلالة كبيرة، وذلك "لأن وكالة التنمية الدولية الأمريكية لاعب رئيسي في ’تحويل‘ القارة الإفريقية".

وتولي هيريسكوب اهتماما شديدا بأنشطة المنظمات الأمريكية المسيحية الإنجيلية في إفريقيا، ويضع بحثها تعيين بول بونيسيلي في سياق سياسي أوسع.

وقد أنشئت هيريسكوب من قِبل مجموعة الإدراك البحثية، وهو مشروع تابع لشركة ديسرمنت منستريز المساهمة. وفي عام 1989 قام اثنان من قدامى القساوسة وهما ترافرس وجيويل فاد دير ميرو بإنشاء الأبرشية، وذلك لأنهما شعرا "بقلق عميق بسبب ما أدركاه داخل الكنيسة من تحول متطرف بعيدا عن سلطة الكتاب المقدس". وتكرس هيريسكوب نفسها لـ"كشف البدع والتعاليم المضللة التي تؤثر على الكنيسة الآن".

وفي ديسمبر 2002 ومن خلال أمر إداري من الرئيس بوش تم إنشاء مركز للمبادرات الدينية والمحلية في وكالة التنمية الدولية الأمريكية. وهذا المركز التابع لوكالة التنمية الدولية الأمريكية، مثل غيره من المراكز التي تم إنشاؤها في أكثر من عشرة من الوكالات الأمريكية الأخرى، يهدف إلى تشجيع الجماعات الدينية للمشاركة في مبادرات الوكالة.

وفي فبراير 2004 قالت مجلة كريستيانيتي توداي إن نائب مدير التحرير تيموثي س. مورجان قد عقد مقابلة مع آن بيترسون، وهي طبيبة مبشرة سابقة في زيمبابوي وزائير، كان قد تم تعيينها من قِبل إدارة بوش كرئيسة للصحة العالمية في وكالة التنمية الدولية الأمريكية.

وضمن قضايا أخرى سألها مورجان عن سياسات الإدارة فيما يتعلق بالإيدز في إفريقيا، كما طلب منها تعليقا حول العمل الذي تقوم به الجماعات الإنجيلية في إفريقيا.

وأجابت بيترسون بأن "هناك دورا كبيرا" للجماعات المسيحية "لأن الإيدز قضية تتناسب مع الرسالة المسيحية، كما أن الوقاية من الإيدز يتناسب مع الحياة المستقيمة ووجهة النظر الأخلاقية [للمسيحية]".

واستدركت قائلة: "ولكن من المهم بنفس الدرجة دور الكنيسة في إعطاء رسالة للغفران، والشفقة، والاهتمام بالمرضى، والاهتمام بالأرامل واليتامى". وتابعت: "لا يوجد تقريبا مكان لوباء الإيدز لا يوجد للتوجه الديني رسالة قوية للغاية تتعلق به".

ويؤكد إعلان على موقع وكالة التنمية الدولية الأمريكية على الإنترنت على تصريحات بيترسون، حيث يقول الإعلان: "إن المنظمات الدينية والمحلية تلعب دورا حساسا في تقديم الوقاية والرعاية والعلاج من فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز".

ويضيف الإعلان: "إن لدى هذه المنظمات امتداد جغرافي واسع، كما أن لديها بنية تحتية متطورة في العالم النامي. وهذا، بالإضافة إلى قدرتها التي لا مثيل لها على التحمل، يجعلها رصيدا ثمينا في الحرب ضد وباء نقص المناعة البشرية/الإيدز".

وفي خطاب حالة الاتحاد في 2003 اقترح الرئيس بوش إنفاق 15 بليون دولار لمحاربة الإيدز وغيره من الأمراض في إفريقيا خلال فترة خمس سنوات.

وفي يونيو 2004 قال الرئيس أمام جمهور في فيلادلفيا: "إنني أعتقد أن بلدنا في حاجة إلى رسالة أخلاقية عملية وفعالة. فبالإضافة إلى أنواع أخرى من الوقاية نحتاج إلى أن نقول لأطفالنا إن العفة هي الطريق الوحيد المؤكد لتجنب الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية. إن هذا الحل يعمل في جميع الأوقات".

وبعد أربعة شهور أعلنت الإدارة أن 100 مليون دولار في شكل منح جديدة مخصصة للبرامج التي تركز على العفة قد تم تقديمها لـ11 جماعة، من بينها تسع منظمات دينية، وقد تم تقديم هذه المبالغ باعتبارها جزءا من خطة الطوارئ الخاصة بالإغاثة من الإيدز، وذلك لمحاربة مرض الإيدز والسل والملاريا في 12 من دول إفريقيا جنوب الصحراء وهايتي وجويانا".

وتركز خطة الطوارئ على العفة، كما أنها مبنية حول المدخل المثير للجدل المسمى "أ ك و"، والتي تعني "امتنع، أو كن مخلصا أو استخدم واقيا ذكريا".

وفي مقابلة مع صحيفة واشنطن تايمز قالت آن بيترسون عن فكرة "أ ك و" إنها "طريقة متوازنة"، كما أقرت أيضا "أنها قد أثارت جدلا كبيرا في المجتمع الصحي الدولي العام، والذي أكد لعدة سنوات على توزيع الواقي الذكري خلال برامج تغيير السلوك".

وقد أوضحت نشرة على الموقع الإلكتروني لوكالة التنمية الدولية الأمريكية بعنوان "الشراكات الدينية"، أوضحت أن الجماعات الإنجيلية الأمريكية قد قامت بعدد من المبادرات الدينية في إفريقيا".

ومن بين المشروعات التي تم إدراجها في قائمة الأمثلة على الشراكات التي قامت بها وكالة التنمية الدولية الأمريكية مع المنظمات الدينية بدا أن أحدها لم يلاقِ نجاحا كافيا، وهو مشروع الدكتور بروس ويلكنسون الحلم من أجل إفريقيا في سوازيلاند.

وتقع سوازيلاند، وهي واحدة من أصغر الدول الإفريقية، تقع بين موزمبيق وجنوب إفريقيا، ولديها واحد من أعلى معدلات فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز في العالم.

وبحسب وكالة التنمية الدولية الأمريكية فإن ويلكنسون "قد قام بتدريب قساوسة على طرق التحدث بشكل ملائم وفعال لرعية الكنيسة حول العفة حتى الزواج، والإخلاص لأزواجهم وتقليل ممارسة الرذيلة. إن العلاج غير المتكافئ المقدم للنساء يساهم في نشر فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، ولذلك فقد طالب القساوسة بتوضيح الأمر للرعية وبيان أن النساء والرجال قد خُلقوا متساوين حسب كتابهم المقدس".

وأفادت مجلة كريستيانيتي توداي أن ويلكنسون كان يأمل في بناء مجمع على مساحة 32.500 أكر "يقوم مساكن بتسكين الأطفال الذين مات آباؤهم بسبب الإيدز وكذلك تعليمهم وإطعامهم، كما يكون في هذا المجمع أرض مخصصة للجولف وغيره من مصادر الجذب السياحية".

وبعد أن تم انتقاد طلبه للأرض في الصحافة ثم جرى رفض هذا الطلب، قرر ويلكنسون، الذي حظي بشهرة إيجابية كبيرة في 2002 عندما ترك بيته في جورجيا وانتقل للإقامة في إفريقيا من أجل التركيز على القضايا الخاصة بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، قرر مغادرة إفريقيا. وقد جرت الإفادة بأنه قد ترك منصبه كقس أيضا.

ولعدة سنوات كانت المنظمات المسيحية الإنجيلية الأمريكية تقوم بعمل خيري وإغاثي وتطوعي في إفريقيا، ومن الواضح أنها قد حصلت على مقابل ذلك؛ ففي أغسطس 2004 أفاد أندرو رايس من صحيفة ذي نيو ريببلك أن الموسوعة العالم المسيحي قد أشارت إلى أن حوالي 17 مليون إفريقي حضروا في الكنائس العَنصرية في عام 1970، وقد قفز هذا الرقم إلى "أكثر من 125 مليون... وهو ما يمثل تقريبا 19 بالمائة من عدد سكان القارة".

وقد توقع المتخصصون في إحصاء السكان أن يتضاعف السكان المسيحيون في القارة تقريبا بحلول عام 2025 ليصبحوا 633 مليون نسمة.

ومن الناحية السياسية فقدت هذه الأخبار الجيدة لإدارة بوش، منذ حربها على العراق، فقدت من الأصدقاء أكثر مما ربحت.

وفي دوره الجديد في وكالة التنمية الدولية الأمريكية يجلس بول بونيسيلي في وظيفة تمكنه من المساعدة في ضمان حصول المنظمات الإنجيلية الدينية، والمنقوعة في السياسة المحافظة لليمين المسيحي، حصولها على نصيب الأسد من أموال خطة بوش للطوارئ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://darage.yoo7.com
 
الجماعات المسيحية تجد حلفاء جددا في وكالة التنمية الدولية الأمريكية .
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تأثير المسيحية الصهيونية في السياسة الأمريكية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى محمد الدراجي :: الفئة الثانية :: المنتديات الاسلامية-
انتقل الى: