منتدى محمد الدراجي
اهلا وسهلا بكم في منتداي
منتدى محمد الدراجي
منتدى اخوان للابد المنتدى بحاجه الى مشرفين سارع بالتسجيل وحصل على اشراف في احد الاقسام
يسعدنا تسجيلك في المنتدى وانضمامك الى مجموعه اخوان للابد


تحيات المدير حمودي الدراجي
منتدى محمد الدراجي
اهلا وسهلا بكم في منتداي
منتدى محمد الدراجي
منتدى اخوان للابد المنتدى بحاجه الى مشرفين سارع بالتسجيل وحصل على اشراف في احد الاقسام
يسعدنا تسجيلك في المنتدى وانضمامك الى مجموعه اخوان للابد


تحيات المدير حمودي الدراجي
منتدى محمد الدراجي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


lkj]n lpl] hg]vh[d
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولمحمد الدراجي  </p> <p align="center"><span lang="" target="_blank">  </p> <p align="center"><span lang="" border="0" hspace="0" alt=" </TABLE> </div> </BODY> <p align="center">  </p> <p a" title=" </TABLE> </div> </BODY> <p align="center">  </p> <p a" />

 

تم نقل المنتدى الى استضافه بغداد هوست على العنوان التالي دردشة ومنتديات سحر الجمال مع تحيات حمودي الدراجي اضغط على الكتابة لدخول المنتدى الجديد

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 18 بتاريخ الأحد يونيو 23, 2013 6:15 am

 

 الدين بين الجمهوريين والديمقراطيين في أمريكا .

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حمــــܔــودي الدراجـــܔـي
المدير العام
المدير العام
حمــــܔــودي الدراجـــܔـي


الاوسمه الاوسمه : وسام
حقل خاص دراجي :

الديك
عدد المساهمات : 507
نقاط : 2147532057
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 16/02/2011
العمر : 30
الموقع : https://darage.yoo7.com

الورقة الشخصية
رمي تردد: عضو فعال
رمي تردد: عضو فعال

الدين بين الجمهوريين والديمقراطيين في أمريكا . Empty
مُساهمةموضوع: الدين بين الجمهوريين والديمقراطيين في أمريكا .   الدين بين الجمهوريين والديمقراطيين في أمريكا . Icon_minitimeالجمعة مارس 18, 2011 7:49 pm

في تقرير نُشر على موقع البي بي سي ( الجمعة 3 / 11 / 2006 ) يتحدث عن النهج الجديد الذي سلكه الديمقراطيين في أمريكا ، الذين أعتمدوا على الدين لجذب أصوات الناخبين إليهم ، بعدما رأوا أن الدين والتدين هو من قاد بوش والجمهوريين للفوز في الإنتخابات الأخيرة على حد زعمهم :

" الله ليس جمهوريا "

كانت انتخابات عام 2004 بمثابة جرس الانذار للحزب الديموقراطي حيث كشفت استطلاعات الرأي عن أن الدين يلعب دورا مهما في السلوك الانتخابي ، فكلما زاد تردد الناخب على الكنيسة كلما كان أكثر ميلا للتصويت لبوش وبفارق كبير .

وبالطبع ليس ذلك بالأمر الجيد في أمة يؤمن 90 بالمئة من سكانها بالله ، ومن ثم لم يعد الجمهوريون فقط هم الذين يتحدثون عن الله بل الديموقراطيون أيضا .

فالديموقراطيون يؤيدون مرشح مثل بوب كيسي الذي يخوض سباق الترشح لعضوية مجلس الشيوخ عن بنسلفانيا وهو مثل منافسه الجمهوري ريك سانتروم يصف نفسه بأنه " معارض للاجهاض " .

وهارولد فورد جونيور ، وهو شاب ديموقراطي أسود في تنيسي، يركز على إيمانه المسيحي لدرجة أنه سجل إعلانا تليفزيونيا في كنيسة حيث ظهر فيه وهو يقول" أنا هارولد فورد جونيور ، وهنا تعلمت الصواب والخطأ " .

والسيناتور باراك أوباما ، المرشح الرئاسي المحتمل في انتخابات عام 2008 ،قال مؤخرا خلال حملات دعاية لزملائه الديموقراطيين " إننا نعبد الله في الولايات الزرقاء " .

وهناك عشرات آخرون ، من البيض والسود على السواء ، الذين تحدثوا علانية عن إيمانهم ، وهذا بالطبع جعل أغلب الديموقراطيين العلمانيين يجفلون ، وإن كان الفوز سيغفر ذلك .

تغيير

إن شيئا يحدث في الحزب الديموقراطي .

وتقول مارا فاندرليتش ، المستشارة الدينية السابقة للمرشح الديموقراطي المهزوم جون كيري " عندما بدأنا هذا العمل في حملة كيري لم يكن هناك اتفاق بشأن حجم العمل اللازم للوصول إلى الناخب الأمريكي المتدين ، وهناك تفهم كبير الآن أننا بحاجة لأن نعمل بشكل أفضل لتحقيق ذلك " .

وفي الواقع ، أشار استطلاع رأي أخير إلى أن واحد فقط من بين كل 4 ناخبين يرون الديموقراطيين " ودودين " إزاء الدين .

وفي غضون ذلك ، وعلى مدار 20 عاما نجح الجمهوريون في رسم صورة الله باعتباره " جمهوريا " .

ولكن في ظل الفضائح الجنسية والفساد تراجع تأييد الناخب المتدين للجمهوريين ، وقد وجد الديموقراطيون في ذلك فرصتهم لجسر الهوة مع الله حيث ألقوا طرحا جديدا مفاده أن " الله للجميع " .

وقد تحدث الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون في جامعة جورج تاون ، التي أسسها الأباء اليسوعيون الجوزويت في واشنطن ، عن السعي إلى الله من أجل تعزيز تساوي الفرص والمسؤولية المشتركة .

وقال جون بوديستا ، رئيس هيئة العاملين في البيت الأبيض في عهد كلينتون ،" إن فكرة الله للجميع منظور فلسفي لتوحيد اليمين واليسار ، وقد استخدم الآباء المؤسسون للولايات المتحدة هذا التعبير " .

ورغم إصرار بوديستا على أن الديموقراطيين لن يستخدموا هذا التعبير كشعار انتخابي إلا أن كيسي أشار إليه مؤخرا 29 مرة في خطاب واحد .

ويذكر أن الجمهوري ساتروم أصدر كتابا تحت عنوان " الاتجاه المحافظ وفكرة الله للجميع " .

عدم اقتناع

وجورج فيجل معلق كاثوليكي معروف غير مقتنع بموقف الديموقراطيين ويقول " إن ما يفعلونه ليس أكثر من محاولة لجذب صوت الناخب المتدين ، ولكنها محاولة غير مقنعة ، فأغلب هؤلاء الذين يتحدثون عن الله للجميع يتجاهلون حق الحياة وبالتالي أحد أهم مبادئ التعاليم الكاثوليكية المعارضة للاجهاض " .

ورغم ذلك ، فان بعض الديموقراطيين مثل كيسي يتحدثون عن تأييدهم " لحق الحياة " .

ويعكس موقف الحزب من كيسي منهجا مرنا جديدا بالمقارنة بما حدث خلال المؤتمر العام للديموقراطيين الذي عقد عام 1992 حيث منع والده بوب كيسي ، وهو مؤيد أيضا لحق الحياة ، من الحديث .

وهناك جهد ملموس لاعادة توصيف الاجهاض باعتباره " مأساة " بدلا من " حق الاختيار " .

فما هو حجم التنازلات التي قد يرغب الحزب بتقديمها ؟ لم يتضح الأمر وهم يريدون ترك مثل هذه الأمور لما بعد الانتخابات .

ومازال الجدل دائرا حول المدى الذي يمكن الذهاب إليه في الخطاب الديني حتى لا يبدو زائفا وحتى لا يغيب العقل العلماني .

وتعتبر مارا فاندرليتش أن هذه المخاوف سياسية كالمعتاد . وتقول " أعتقد أن هذه هي أكبر مخاوف الناس ، وهي أكبر مخاوفي أيضا " .

فبعد هزيمة عام 2004 ، وضعت استراتيجية " الله للجميع " وقضت عامين تحاول الجمع بين القيادات الدينية والسياسية ، وتقدم النصح للسياسيين وتساعد في إعادة صياغة رؤى الحزب .

وتقول " إن الحديث عن الله لابد وأن يكون أصيلا نابعا من القلب ، صوت أخلاقي يطرح حلولا لمشكلات مثل الاحتباس الحراري والمرض والفقر " .

وفي غضون ذلك يأمل مرشح مثل كيسي أن يفعل " الله للجميع " معه ما فعله المتدينون لبوش من قبل .



#2
15-11-06, 05:57 صباحاً
المتواضع المشاركات: n/a

رد: الدين بين الجمهوريين والديمقراطيين في أمريكا .
قال جين ليتل في تقريره المنشور على البي بي سي :

من أيده الله في الانتخابات الأمريكية ؟

ربما يكون حزب الرئيس الأمريكي بوش قد انهزم في انتخابات الثلاثاء الماضي ، ولكن التقارير القائلة بأن اليمين الديني ، الذي يمثل قاعدة كبيرة للجمهوريين ، قد انتهى مبالغ بها .

لقد زاد عدد الانجيليين الذين صوتوا لصالح الحزب الديموقراطي وبدا أن الديموقراطيين نجحوا في إحراز تقدم باتجاه تحقيق هدفهم في جسر " فجوة الله " مع الجمهوريين .

فقد فاز الديموقراطيون بـ 29 بالمئة من أصوات الناخبين الانجيليين البيض بالمقارنة بـ 8 بالمئة عام 2004 عندما صوت الناخبون الانجيليون بكثافة لصالح فوز بوش بفترة رئاسة ثانية .

ورغم ذلك ، فان الغالبية من الناخبين الانجيليين البيض لم تخذل الحزب الجمهوري .

الناخب الكاثوليكي

وكان أهم إنجاز حققه الديموقراطيون هو استعادتهم لصوت الناخب الكاثوليكي الأبيض .

وكان بوش قد فاز قبل عامين بـ52 بالمئة من أصوات الكاثوليك مقابل 47 بالمئة لكيري ، ولكن أظهرت استطلاعات ما بعد الادلاء بالصوت هذا العام أن الديموقراطيين حصلوا على 57 بالمئة من الصوت الكاثوليكي مقابل 42 بالمئة للجمهوريين .

ويرى محللون أن الناخب المتدين أصيب بالاحباط إزاء عدم اتخاذ إجراء في القضايا الاجتماعية مثل الاجهاض وزواج المثليين فضلا عن الاستياء من فضائح الفساد والجنس .

فوفقا لاستطلاعات ما بعد الادلاء بالأصوات لم يخرج المتدينون للادلاء بأصواتهم بشكل مكثف لصالح الجمهوريين كما حدث من قبل .

وتشير الاستطلاعات إلى أن 24 بالمئة من الناخبين الانجيليين أدلوا بأصواتهم ، وأدلى 71 بالمئة منهم " من البيض الانجيليين " ، الذين يصفون أنفسهم " بالمولودين ثانية " لصالح المرشحين الجمهوريين .

ويمثل ذلك تراجعا عن نسبة الـ78 بالمئة التي صوتت لبوش .

وقال جون جرين العالم السياسي بأحد المنابر المعنية بالشؤون الدينية والحياة العامة " إنهم محبطون ولكن جهود التعبئة أقنعتهم بضرورة التصويت " .

ولكن لماذا صوتوا للجمهوريين ؟

يقول جرين " إن ذلك يرجع لوجهة النظر القائلة إنه مهما كانت أخطاء الجمهوريين ، فان الوضع سيكون أسوأ مع حكومة تقودها نانسي بيلوسي " .

وقد رسم الجمهوريون صورة لبيلوسي ، التي ستصبح رئيسة لمجلس النواب ، باعتبارها ليبرالية من سان فرانسيسكو ستقضي على القيم الأخلاقية التقليدية .

نداء الديموقراطيين

و" المولودون ثانية " الذين أيدوا الديموقراطيين رغم الدعاية الجمهورية هم من الانجيليين الذين يتخذون خطا وسطا وتتسع أجندتهم في القضايا الأخلاقية لتشمل إلى جانب الاجهاض وزواج المثليين قضايا البيئة والفقر .

وأشارت نسبة كبيرة من الانجيليين قبل الانتخابات إلى أن العراق على رأس أولوياتهم التصويتية .

ويبدو أن الديموقراطيين الذين تحدثوا في بعض الولايات الرئيسية عن إيمانهم قد نجحوا في استرضاء الناخب المتدين .

ففي أوهايو، تحدث الحاكم الديموقراطي الجديد تيد ستريكلاند، الذي ينتمي لكنيسة نهضة القداسة ، علانية عن إيمانه .

وفي بنسلفانيا ، عارض الديموقراطي بوب كيسي ، وهو كاثوليكي ، الاجهاض وهزم باكتساح الجمهوري ريك سانتورام ليأخذ مقعده في مجلس الشيوخ .

ولم يفز سانتورام ، الذي يصف نفسه أيضا بالمعارض للاجهاض ، إلا بـ41 بالمئة من أصوات الكاثوليك بالمقارنة بـ 59 بالمئة لكيسي .

الاجهاض خلال تأكيده على مسألة العراق وعدم الرضا عن سانتورام .

وتمثل هزيمة سانتورام صفعة شديدة باعتباره كان رمزا للوجود الديني في الكابيتول هيل .

كما هزم المسيحيون المحافظون في اقتراعات القوانين التي جرت في بعض الولايات ، فبينما وافقت 7 ولايات على تعديلات دستورية تسمح بالزواج المثلي فان ولاية واحدة فقط هي أريزونا التي عارضته .

وفي غضون ذلك ، عارض الناخبون في ساوث داكوتا فرض حظر على الاجهاض مرره برلمان الولاية في وقت سابق من العام الحالي، وأيد الناخبون في ميسوري أبحاث الخلايا الجذعية .

ولكن الخبراء يحذرون بأنه من السابق لأوانه إعداد نعي اليمين الديني .

ويقول مايكل كرومارتي ، المنسق في برنامج الانجيليين والحياة المدنية " إنه لا يجب إعادة كتابة تاريخ اليمين الديني اعتمادا على الانتخابات الأخيرة " .

ويقول جرين " إن هذه الحركة لها سبعة أرواح كالقطط، وهي تنتعش أكثر في المعارضة " .

انهيار الأنماط التعميمية

ويوافق العديد من الخبراء على أنه كان ينظر للانجيليين باعتبارهم يمينيين يزعمون احتكار الله .

ولكن هذا النمط التعميمي انكسر الآن ، ويشارك العديد منهم مع أصحاب الديانات الأخرى أرضية أكثر وسطية .

وفي الواقع أن هناك أصواتا دينية بازغة يبدو أنه ليس بوسع الجمهوريين ضمانها بشكل مطلق . وقد بدأ الديموقراطيون دعم المرشحين المعتدلين الذين يتحدثون عن الله .

والاختبار الحقيقي هو هل ينجح هؤلاء الديموقراطيون في الاستمرار في أجندتهم في واشنطن بشكل يمكنهم من الفوز بالصوت المتدين بشكل كاسح ؟ .
13 / 11 / 2006

موضوع يراجع للأهمية : http://www.almahdy.info/vb/showthread.php?t=6237



#3
13-05-07, 10:26 صباحاً
الموحد
مشرف تاريخ التسجيل: Apr 2003
المشاركات: 1,233

حرب روحية" على الأرض

اقتباس




وقد رسم الجمهوريون صورة لبيلوسي ، التي ستصبح رئيسة لمجلس النواب ، باعتبارها ليبرالية من سان فرانسيسكو ستقضي على القيم الأخلاقية التقليدية .




نحن في إحدى كنائس الانجيليين الامريكيين. اليوم هو الأحد. خمس نساء يرتلن عبر المايكروفون والناس يتمايلون على المقاعد نشوة وكأنهم في مدرسة رقص. إحدى المنشدات تصرخ: “الله الى جانبنا”، فيكرر الحضور كلماتها وكأنهم منومون مغناطيسياً.

حين تخفت الاغاني والموسيقا، يتقدم القس الشاب الانيق فرانك تومبسون الى الامام ويهتف بالحضور بصوت جهوري: “الآن سيكشف الله إرادته. هل تعلمون ان بعض الشركات في مدينتكم بدأت توظف الشاذين جنسيا والسحاقيات؟ كان من المفترض أن يرسلوا هؤلاء إلينينا لنهديهم السبيل ولنغيرهم. العدو يحاول بقوة فصل الكنيسة عن الدولة، ويبذل جهوداً ضخمة للقضاء على ما تم تأسيس هذه الامة عليه”.

ويضيف: “يجب عليكم ان تصوتوا كما يقول لكم الله أن تصوتوا. لا تنخدعوا بالالفاظ السياسية. وكما قال أورال روبرتس، هذه الانتخابات هي معركة روحية، ويجب ألا يكون هناك علاقة بما إذا كنا في حرب أم لا. الانجيل يقول لنا إنه ستكون هناك دوما حروب. يجب عليكم أن تنظروا الى القضايا الاخلاقية، أي الى المواد التي تدمّر الدول. يجب ان تنتبهوا الى الشاذين والسحاقيات، لان العدو في صدد الهجوم”.

القس تومبسون كان يتحدث عشية الانتخابات التشريعية الامريكية الاخيرة. وبالطبع، لا يحتاج الامر إلى التساؤل لمصلحة من كان يحض “المؤمنين” على التصويت؟ انه كان يروج للتيار الجمهوري المحافظ الذي يقول ان العناية الالهية هي التي تقرر خطواته السياسية.

لكن، كيف يمكن للامريكيين العقلانيين أن يقبلوا مثل هذا الهذر؟

السبب، كما تقول المحللة الامريكية جانيت كوبرمان، أنهم متعطشون الى القيام بتجارب دينية مباشرة تتضمن “اليقين الكامل”. وهذا ما لا توفره العقلانية البروتستانتية. وهكذا، حين يقول لهم الانجيليون ان “الله يقف الى جانبنا”، يشعرون بأن ثلاثة أرباع مشاكلهم حلت!

ساندي وليامز، إحدى الإنجيليات الجدد، تعبر عن هذه الحقيقة بقولها: “حين يكون الله الى جانبنا، فهذا يعني أننا يجب ان نقاتل الشر في الجانب الآخر. إننا نعتقد اننا نخوض حرباً روحية على الارض”.

في الانتخابات الرئاسية للعام ،2000 كانت ساندي تشعر بالقرف، ولذلك وضعت في صندوق الاقتراع ورقة كتبت عليها “يسوع المسيح”. لكنها في انتخابات 2004 اقترعت للرئيس بوش لانه، برأيها، سيقاوم تحلل البلاد الاخلاقي والعائلي. وتضيف: “بدلا من ان نكون على حق سياسياً، يجب ان نكون على حق إنجيلياً”.

الانقسام بين التيارين البروتستانتي الاساسي والبروتستانتي الانجيلي بدأ العام 1900 ووصل الى ذروته خلال الصراع بين داروين (صاحب نظرية التطور ) وبين الانجيل في محاكمة “سكوبس مونكي” التي جرت العام 1925. الاصوليون آنذاك ربحوا القضية لكنهم خسروا مواقعهم في التيار الشعبي الرئيسي. وحين شعروا بأن الثقافة الامريكية انقلبت ضدهم، انسحبوا من الحياة العامة وأقاموا بناهم التحتية في كليات الانجيل، ومخيمات الانجيل، ودور النشر والعبادة.

في هذه الاثناء، كان التيار الرئيسي البروتستانتي يندفع الى أقصى الليبرالية فيشكك في ربوبية المسيح، ويعيد النظر في عقيدة الخلاص، ويعيد التشديد على الراديكالية الاجتماعية للمسيح. ولذا، حين قرر الاصوليون العودة الى الساح الدينية- الاجتماعية، وجدوها خالية تماما لهم.

فهل يستمر هذا الصعود الآن؟ وإلى أين؟. " سعد محيو / دار الخليج 13/5/2007 "




#4
05-09-08, 06:04 مساء
نجم الجنوب المشاركات: n/a

رد: الدين بين الجمهوريين والديمقراطيين في أمريكا .

بايلن: القوات الاميركية في العراق ارسلت بـ"مهمة من الله"


الغد الأردني 5/9/2008 اعتبرت ساره بايلن مرشحة الجمهوري جون ماكين لمنصب نائبة الرئيس خلال ندوة في الاسكا بأن القوات الاميركية في العراق ارسلت "بمهمة من الله" بحسب فيديو نشر الاربعاء.

وأدلت بايلن بهذه التصريحات في حزيران (يونيو) امام ندوة طلابية نظمت في كنيستها السابقة بمدينة واسيلا في الاسكا.

ودعت حاكمة الاسكا التي يتوجه ابنها الاكبر تراك للانتشار في العراق في نهاية السنة، الطلاب في الفيديو الى الصلاة من اجل القوات الاميركية في العراق.

وقالت "صلوا من اجل جنودنا النساء والرجال الذين يبذلون جهودا للقيام بما هو صائب" مضيفة "وكذلك لهذا البلد ولقادتنا ولمسؤولينا القوميين الذين يرسلون (جنودا) لاداء مهمة مستمدة من الله".

واضافت "علينا التأكد من اننا نصلي من اجل ذلك ولكي يكون هناك خطة وان تكون هذه الخطة من الله".

كما دعت بايلن الطلاب الى الصلاة من اجل بناء انبوب غاز بقيمة 30 مليار دولار في الاسكا. وقالت "أعتقد ان ارادة الله يجب ان تتم من اجل توحيد الاشخاص والشركات بهدف التوصل الى بناء انبوب الغاز هذا، وبالتالي صلوا من اجل ذلك".

وبث خطاب بايلن على شريط فيديو على الانترنت على موقع كنيسة "واسيلا اسمبلي اوف غاد".

روابط ذات صلة :

كذب دجال الأزعر بل فرعون مصر عميل وخائن ...

عندما يكون الرئيس الأمريكي ( متدينا ) !!! .

من مطبوعات انصار المهدي عليه الصلاة والسلام (أمريكا دولـــة اللـــه ).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://darage.yoo7.com
 
الدين بين الجمهوريين والديمقراطيين في أمريكا .
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» البابا يصل أمريكا ويقول انه يشعر بالخزي من الفضيحة الجنسية
» أمريكا الجنوبية، "مخبأ" لأساقفة الولايات المتحدة المحافظين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى محمد الدراجي :: الفئة الثانية :: المنتديات الاسلامية-
انتقل الى: