منتدى محمد الدراجي
اهلا وسهلا بكم في منتداي
منتدى محمد الدراجي
منتدى اخوان للابد المنتدى بحاجه الى مشرفين سارع بالتسجيل وحصل على اشراف في احد الاقسام
يسعدنا تسجيلك في المنتدى وانضمامك الى مجموعه اخوان للابد


تحيات المدير حمودي الدراجي
منتدى محمد الدراجي
اهلا وسهلا بكم في منتداي
منتدى محمد الدراجي
منتدى اخوان للابد المنتدى بحاجه الى مشرفين سارع بالتسجيل وحصل على اشراف في احد الاقسام
يسعدنا تسجيلك في المنتدى وانضمامك الى مجموعه اخوان للابد


تحيات المدير حمودي الدراجي
منتدى محمد الدراجي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


lkj]n lpl] hg]vh[d
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولمحمد الدراجي  </p> <p align="center"><span lang="" target="_blank">  </p> <p align="center"><span lang="" border="0" hspace="0" alt=" </TABLE> </div> </BODY> <p align="center">  </p> <p a" title=" </TABLE> </div> </BODY> <p align="center">  </p> <p a" />

 

تم نقل المنتدى الى استضافه بغداد هوست على العنوان التالي دردشة ومنتديات سحر الجمال مع تحيات حمودي الدراجي اضغط على الكتابة لدخول المنتدى الجديد

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 18 بتاريخ الأحد يونيو 23, 2013 6:15 am

 

 مات جيري فولويل... وبقيت أفكاره

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حمــــܔــودي الدراجـــܔـي
المدير العام
المدير العام
حمــــܔــودي الدراجـــܔـي


الاوسمه الاوسمه : وسام
حقل خاص دراجي :

الديك
عدد المساهمات : 507
نقاط : 2147532057
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 16/02/2011
العمر : 30
الموقع : https://darage.yoo7.com

الورقة الشخصية
رمي تردد: عضو فعال
رمي تردد: عضو فعال

مات جيري فولويل... وبقيت أفكاره Empty
مُساهمةموضوع: مات جيري فولويل... وبقيت أفكاره   مات جيري فولويل... وبقيت أفكاره Icon_minitimeالجمعة مارس 18, 2011 7:55 pm

نقلت وكالات الأنباء منذ أيام نبأ وفاة القس الإنجيلي الأميركي جيري فولويل أحد أبرز شخصيات الحركة الدينية اليمينية في الولايات المتحدة المتحالفة مع إسرائيل ومع الحركة الصهيونية العالمية.

ونظراً لدوره الفعال والمباشر في التأثير على صناعة القرار السياسي الأميركي من قضايا الشرق الأوسط، فقد خصصت محطات التلفزيون العالمية بما فيها CNN و BBC برامج خاصة عن حياته الحافلة بالمواقف المثيرة للاهتمام.

ولا غرو في ذلك، فالرجل كان يُلقّب في الولايات المتحدة بأنه "صانع الملوك". ولذلك كان يحرص على استرضائه المرشحون للرئاسة الأميركية وحكام الولايات والنواب والشيوخ. إن هذا الرجل الذي أصبح الآن في ذمة الله، لعب دوراً هداماً ومسيئاً جداً للإسلام عامة وللقضية الفلسطينية خاصة، وكان أكثر قساوسة الحركة المسيحانية الصهيونية في الولايات المتحدة تعلقاً بإسرائيل وبقياداتها وأشدهم حماساً لخدمة أهدافها وتغطية بل وتبرير جرائمها.

فقد تأثر فولويل بالنجاح العسكري الذي حققته إسرائيل في حزيران- يونيو من عام 1967، عندما احتلت إلى جانب مرتفعات الجولان وصحراء سيناء والضفة الغربية وقطاع غزة، مدينة القدس. يومها أعطى فولويل هذا الاحتلال معنى دينياً توراتياً.

في الأساس كان فولويل يعتقد كما قال هو نفسه في عام 1964 "أن المبشرين (المسيحيين) ليسوا مدعوين ليكونوا ساسة بل لكسب النفوس، إننا لسنا معنيين أبداً بإصلاح البعيدين". ولكن فولويل انقلب على هذا الموقف- المبدأ رأساً على عقب في عام 1967 متأثراً بما رآه البعد الديني لاحتلال إسرائيل لسيناء وللضفة الغربية (يهودا والسامرة) والقدس. فوصف الجنرال موشي دايان بأنه "رجل المعجزات في هذا العصر" وحثّ البنتاغون على دعوته إلى فيتنام ليعلم القيادة العسكرية الأميركية هناك كيف تستطيع أن تربح الحرب".

وتقديراً لخدماته لإسرائيل في الولايات المتحدة فقد منحه رئيس حكومتها مناحيم بيغن وسام فلاديمير زائيف جابوتنسكي في عام 1980، وكان فولويل أول غير يهودي (جنتيل) يُمنح هذا الوسام. كما منحه طائرة خاصة لتسهيل عمليات تنقّله بين الولايات المتحدة داعياً لإسرائيل وللمسيحانية الصهيونية.

وحتى ندرك لماذا كانت حرب 1967 بنتائجها نقطة تحوّل في حياة هذا القس الإنجيلي يجب أن نتذكر أنه في ذلك العام كانت الولايات المتحدة منغمسة في حرب فيتنام. وكان الشعور بالهزيمة والعجز يخيِّم على الكثير من الأميركيين الذين أقلقهم تراجع السلطة وعدم قدرتها على ممارسة دور الشرطي في العالم أو حتى في الجوار. في هذا الوقت جاء انتصار إسرائيل الساحق على الدول العربية مصر وسوريا والأردن. وكان انتصاراً سريعاً وصاعقاً.

ونتيجة للتوظيف الديني لهذا الانتصار، فإن كثيراً من الأميركيين بمن فيهم فولويل توجهوا بمشاعر من العبادة نحو إسرائيل التي نظروا إليها كقوة عسكرية لا تُقهر. لقد قدموا تأييدهم الكامل لسيطرة إسرائيل على الأراضي العربية لأنهم وجدوا في هذا الانتصار القوة والصواب. فقد أشاد فولويل بالجنرال موشي دايان بسبب انتصاره على القوات العربية واعتبره الإنسان المعجزة في هذا العصر.

لم يعطِ أحد أي فضل للولايات المتحدة لأنها زوّدت إسرائيل بالأسلحة وبالتكنولوجيا وببلايين الدولارا ت وحتى بالعناصر الأميركية العسكرية التي ساعدت إسرائيل في تلك الحرب.

فقد تجاهل الجميع الحقيقة الثابتة وهي أن إسرائيل ربحت الحرب لأن الولايات المتحدة كانت تؤيدها عسكرياً ومعلوماتياً واقتصادياً بلا حدود. ولكن فولويل نظر إلى الأمر بصورة مختلفة. لقد قال: "لم تكن هناك وسيلة ليربح الإسرائيليون لو لم يكن هناك تدخل من الله".

لقد كان فولويل جاهزاً دائماً للعمل لمصلحة إسرائيل في الولايات المتحدة من خلال موقعه على رأس حركة اليمين الإنجيلي المتطرف ومن خلال إدارته مؤسسات إعلامية واسعة تستقطب الملايين من الأميركيين على مدار الساعة.

وفي عام 1978 لبّى فولويل دعوة لزيارة إسرائيل بدعوة من حكومتها. وفي إحدى ضواحي القدس المحتلة غرس بعض الأشجار حيث تقوم الآن غابة تحمل اسمه.. غابة فولويل!!

وفي عام 1979 دعاه الإسرائيليون لزيارة ثانية في الوقت الذي كان بيغن يسرع الخطى لبناء مستوطنات يهودية غير شرعية في أرجاء الضفة الغربية. كان الهدف من دعوته أن يعلن من هناك أن الله أعطى الضفة الغربية لليهود.

وبالفعل فقد ألقى فولويل خطاباً قال فيه: "إن الله يحب أميركا لأن أميركا تحب اليهود، وإن على المسيحيين الأميركيين أن يتدخلوا في السياسة بطريقة تضمن استمرار بقاء أميركا صديقة لليهود، أي للإسرائيليين". وأضاف فولويل: "إنني أؤمن بأننا إذا تقاعسنا عن حماية إسرائيل فلن نبقى مهمين بالنسبة إلى الله".

وقد أصبح فولويل أول سياسي أميركي مرموق يقول: "إن على الولايات المتحدة حماية إسرائيل ليس فقط من أجل مصلحة إسرائيل، ولكن من أجل المحافظة على أميركا نفسها". وبدأ يفاخر بأن الشعب اليهودي في أميركا وإسرائيل وفي كل أنحاء العالم ليس له صديق أعزّ من جيري فولويل.

لقد وجد فولويل مناسبات عديدة ليقول للأميركيين: "إن قدر الأمة يتوقف على الاتجاه الذي تتخذونه من إسرائيل". وقال: "إذا لم يظهر الأميركيون رغبة جازمة في تزويد إسرائيل بالمال والسلاح فإن أميركا سوف تخسر ذلك كله". وكان فولويل رفيق الجنرال شارون في دبابة الميركافا التي وصلت إلى مشارف القصر الجمهوري في بعبدا أثناء الاجتياح الإسرائيلي للبنان في عام 1982.

وكان يعتقد أن الاحتلال الإسرائيلي هو جزء من خطة إلهية تمهد للعودة الثانية للمسيح. ولذلك كان يحرص دائماً على تصوير عمليات الاحتلال والتوسع وبناء المستوطنات اليهودية جزءاً من خطة إلهية مبرمجة تقوم إسرائيل والولايات المتحدة بالعمل معاً على تنفيذها أي على تنفيذ الإرادة الإلهية!!. ولذلك كان يقف ضد أي مباحثات إسرائيلية- فلسطينية.

وكان يعارض أي شكل من أشكال الانسحاب الإسرائيلي من غزة أو الضفة الغربية باعتبار أن ذلك معاكس للإرادة الإلهية. وبالتالي فإن مبدأ الانسحاب ولو من شبر واحد من الأرض الفلسطينية المقدسة ليس ملكاً لإسرائيل.. بل هو ملك لله الذي لا يريد الانسحاب!!

وعندما وقعت جريمة تفجير المركز التجاري العالمي في نيويورك في 11/9/2001 اعتبر فولويل أن ذلك عقاب من الله بسبب انتشار الإجهاض وزواج المثليين، ولكن سرعان ما تراجع بعد ذلك عن هذا التفسير ليتبنى موقف اتهام الإسلام والعرب بالإرهاب. حتى أنه تجرأ على النبي محمد، صلى الله عليه وسلم، ووصفه بالإفك وبانتحال صفة النبوّة وبالدعوة إلى الإرهاب.

ثم كان أحد المحرضين على غزو العراق باعتبار العراق وريث بابل التي اضطهدت اليهود ودمرت هيكلهم في القدس.. وعندما شنت إسرائيل الحرب الأخيرة على لبنان في الصيف الماضي كان يشجع الإدارة الأميركية على تأخير وقف إطلاق النار حتى تكمل إسرائيل مهمتها المقدسة (!) حسب وصفه.

وكان يوفر الدعم المعنوي للمندوب الأميركي في الأمم المتحدة "جون بولتون" الذي كان يعتبره أحد أبرز العاملين والمؤمنين بنهجه وفكره السياسي- الديني. الآن مات هذا الرجل. وهو بين يدي ربه يحاسبه على ما فعل. ولكن سياسته لم تمتْ.. فقد ترك وراءه الملايين من الأتباع المؤمنين بنظرية المسيحانية الصهيونية. تلك النظرية التي يُعتبر الرئيس الأميركي الحالي جورج بوش أحد أكثر الرؤساء الأميركيين -بعد رونالد ريغان- تأثراً بها.

ثم إن فولويل ليس الإنجيلي المتطرف الوحيد في الولايات المتحدة. هناك الكثير من أمثاله لعل من أبرزهم بات روبرتسون، وفرانكلين غراهام وجيمي سواغرت وجيم بيكر وأورال روبرتس وريكس هامبرد وكينيت كوبلاند وريتشارد دي هان، ولكل واحد من هؤلاء محطة تلفزيونية دينية تعيث في العقل الأميركي إفساداً وتدعو للانتصار لإسرائيل ومساعدتها باسم الله، وإلى شتم الإسلام والمسلمين باسم الله أيضاً!!. فقد وضع أحد كبار قساوسة هذه الحركة هول ليندسي كتاباً عنوانه : "الأرض آخر الكواكب العظيمة" The Last Great Planet Earth في عام 1970 وطبع منه أكثر من 20 مليون نسخة. في هذا الكتاب يرسم ليندسي سيناريو نهاية الزمن، وليس نهاية التاريخ (التي طلع بها فرانسيس فوكوياما).

ووفقاً لهذا السيناريو فإن تسلسل الأحداث يتم على النحو التالي:

1- قيام إسرائيل.
2- عودة اليهود من الشتات إلى "أرض الميعاد".
3- إعادة بناء هيكل سليمان على أنقاض المسجد الأقصى.
4- تعرض إسرائيل إلى هجوم كبير من "الكفار" (من المسلمين وأنصارهم).
5- قيام ديكتاتور يكون أسوأ من هتلر أو ستالين أو ماوتسي تونغ يتزعم القوات المهاجمة.
6- خضوع مناطق واسعة من العالم لسيطرة هذا الديكتاتور الذي يعادي اليهود.
7- وقوع معركة هرمجدون النووية التي تتسبب في كارثة بيئية ضخمة.
8- ارتفاع المؤمنين بالولادة الثانية للمسيح وحدهم وبالجسد وبمعجزة إلهية فوق أرض المعركة، ونجاتهم من الكارثة، بينما تذوب أجسام بقية البشر في الحديد المنصهر.
9- حدوث كل ذلك في غفلة عين.
10- نزول المسيح بعد سبعة أيام إلى الأرض وحوله جميع المؤمنين به.
11- تحول 144 ألف يهودي إلى المسيحية الإنجيلية بحيث يصبح كل واحد منهم مثل بيلي غراهام (القس الإنجيلي الأميركي المعروف) ينتشرون في العالم لتحويل بقية الشعوب إلى الديانة الإنجيلية.
12- يحكم المسيح العالم لمدة ألف عام بعدل وسلام حتى تقوم الساعة (الألفية).

من أجل ذلك يقول الكاتب الأميركي دال كراولي: "توجد حركة دينية جديدة في أميركا. لا تتشكل هذه الحركة مما يسمى بـ"المعتوهين" ولكن من الناس العاديين، من الطبقة الوسطى والعليا من الأميركيين. إنهم يقدمون ملايين الدولارات ويستمعون إلى الإنجيليين التلفزيونيين الذين يطرحون المفاهيم الأصولية للحركة. إنهم يقرؤون هول ليندسي وتيم لاهاي.

أن لهم هدفاً واحداً: وهو الأخذ بيد الله ليرفعهم إلى السماء محرَّرين من كل المتاعب من حيث يراقبون هرمجدون ودمار الكرة الأرضية. إن هذه العقيدة تطغى على كنائس بارزة مثل "آسمبلي أوف جاد" (الملتقى الإلهي)، و"بنتو كوستال" (كنيسة العنصرة)، وكذلك على الكنيسة المعمدانية الجنوبية وعلى الكنيسة المعمدانية المستقلة، وعلى ما لا يحصى من الكنائس الأخرى التي تحمل صفة المعمدانية.

ومن بين كل عشرة أميركيين يوجد أميركي يتفانى في التزامه بتعاليم هذه الحركة الدينية.

إنها أسرع نمواً من سائر الحركات الدينية المسيحية اليوم". ومن هنا فإن موت جيري فولويل لا يعني مع الأسف الشديد موت هذه الحركة!! . " محمد السماك / الإتحاد 1/6/2007 "
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://darage.yoo7.com
 
مات جيري فولويل... وبقيت أفكاره
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى محمد الدراجي :: الفئة الثانية :: المنتديات الاسلامية-
انتقل الى: